مرسي على الموضوع الجميل
تسلم ايدك احمد حسين
بجد كلامات رائعة بمعني الكلمة
لا تحــــــــــــــزن
كثيراً فكم منا من عاش نصف عمره حزناً ويأساً لسبب ما فراق خساره ضياع الأحلام ها هو اللآن لا شيء يستكين في غرفةٌ كئيبة لا يرضى بشيء هل تعرف الناس عنه ؟ من هو ذلك لانعلم فهل إستفاد شيئاً بكل تأكيد لا